. لم يعرف العرب قبل العصر العباسي الكثير عن الفلك (علم الهيئة).
وأول من عني بالفلك هو أبو جعفر المنصور الذي أمر بترجمة كتاب السند هند الكبير الذي اختصره الخوارزمي.
وبعد أن نقل العرب المؤلفات الفلكية للأمم التي سبقتهم صححوا أخطاءها وزادوا عليها،
ولم يقفوا عند حد النظريات، بل خرجوا إلى العمليات والرصد؛
ومن أبرز مآثرهم
1- قياس زاوية الكسوف والخسوف
2- تقدير حجم الأرض
3- دراسة ظاهرة الانقلابين والاعتدالين
4- تطوير أدوات الرصد
5- تصحيح طول السنة الشمسية الذي حدده البتاني بـ 365 يومًا و5 ساعات و46 دقيقة و32 ثانية
6- اختراع البندول الخطّار على يد كمال الدين بن يونس المصري
7- إثبات كروية الأرض ودورانها حول محورها، وقام بذلك أبو الريحان البيروني
8- عمل الأزياج (الجداول الفلكية) والإسطرلاب
9- ضبط حركة أوج الشمس وتداخل فلكها في أفلاك أخرى
10- اكتشاف بعض أنواع الخلل في حركة القمر؛ ويرجع ذلك إلى أبي الوفاء البوزجاني
11- وضع جداول دقيقة لبعض النجوم الثوابت.
فقد وضع الصوفي كتابًا فيها وعمل لها الخرائط التي رسم عليها أكثر من 1,000 نجم
ورسمها كوكبات في شكل أشخاص أو حيوانات 12- جعل علم الفلك استقرائيًا.
ومعظم أسماء النجوم المعروفة حاليًا هي من وضع العرب،
ولازالت تستعمل بلفظها العربي في اللغات الأخرى.
وأنشأ المسلمون مراصد لتساعدهم على تقصي مواقع النجوم ودراستها.
وكان المأمون أول من أشار إلى استخدام الآلات في الرصد.
وأشهر المراصد التي بنيت قديمًا وأكبرها مرصد مراغة الذي عرفت أرصاده بالدقة
مما جعل علماء أوروبا في عصر النهضة ومابعده يعتمدون عليها في بحوثهم الفلكية.
ومن الآلات التي اخترعها العرب واستخدموها في الرصد:
اللبنة، والحلقة الاعتدالية، وذات السمت والارتفاع، وذات الأوتار، والآلة الشاملة، والرقاص والإسطرلاب والمشتبهة بالناطق
وأول من عني بالفلك هو أبو جعفر المنصور الذي أمر بترجمة كتاب السند هند الكبير الذي اختصره الخوارزمي.
وبعد أن نقل العرب المؤلفات الفلكية للأمم التي سبقتهم صححوا أخطاءها وزادوا عليها،
ولم يقفوا عند حد النظريات، بل خرجوا إلى العمليات والرصد؛
ومن أبرز مآثرهم
1- قياس زاوية الكسوف والخسوف
2- تقدير حجم الأرض
3- دراسة ظاهرة الانقلابين والاعتدالين
4- تطوير أدوات الرصد
5- تصحيح طول السنة الشمسية الذي حدده البتاني بـ 365 يومًا و5 ساعات و46 دقيقة و32 ثانية
6- اختراع البندول الخطّار على يد كمال الدين بن يونس المصري
7- إثبات كروية الأرض ودورانها حول محورها، وقام بذلك أبو الريحان البيروني
8- عمل الأزياج (الجداول الفلكية) والإسطرلاب
9- ضبط حركة أوج الشمس وتداخل فلكها في أفلاك أخرى
10- اكتشاف بعض أنواع الخلل في حركة القمر؛ ويرجع ذلك إلى أبي الوفاء البوزجاني
11- وضع جداول دقيقة لبعض النجوم الثوابت.
فقد وضع الصوفي كتابًا فيها وعمل لها الخرائط التي رسم عليها أكثر من 1,000 نجم
ورسمها كوكبات في شكل أشخاص أو حيوانات 12- جعل علم الفلك استقرائيًا.
ومعظم أسماء النجوم المعروفة حاليًا هي من وضع العرب،
ولازالت تستعمل بلفظها العربي في اللغات الأخرى.
وأنشأ المسلمون مراصد لتساعدهم على تقصي مواقع النجوم ودراستها.
وكان المأمون أول من أشار إلى استخدام الآلات في الرصد.
وأشهر المراصد التي بنيت قديمًا وأكبرها مرصد مراغة الذي عرفت أرصاده بالدقة
مما جعل علماء أوروبا في عصر النهضة ومابعده يعتمدون عليها في بحوثهم الفلكية.
ومن الآلات التي اخترعها العرب واستخدموها في الرصد:
اللبنة، والحلقة الاعتدالية، وذات السمت والارتفاع، وذات الأوتار، والآلة الشاملة، والرقاص والإسطرلاب والمشتبهة بالناطق